العاب فرديةمنازلاتىرئيسية

رسميًا 45 دولة تشارك بكأس العالم لسلاح الشيش رجال وسيدات بالعاصمة الإدارية

سجلت 45 دولة مشاركتها في كأس العالم لسلاح الشيش رجال وسيدات (فردي وفرق) المقرر إقامته خلال الفترة من 23 حتى 26 فبراير الجاري بنادي النادي بالعاصمة الإدارية الجديدة وذلك بعد غلق التسجيل في الموعد المحدد له من قبل.

وقام بالتسجيل رسميًا في منافسات البطولة 368 لاعبًا ولاعبة (202 رجال و 166 سيدات) بالإضافة إلى الأجهزة الفنية والإدارية والطبية ليصل عدد المشاركين في البطولة بمصر إلى أكثر من 500 ضيف أجنبي لتسجل البطولة رقمًا قياسيًا في عدد الحضور من خارج مصر.

يشارك في منافسات سلاح الشيش رجال 202 لاعبًا يمثلون 37 دولة وهي: الأرجنتين، ارمينيا، النمسا، بلجيكا، البرازيل، كندا، الصين، كرواتيا، جمهورية التشيك، الدنمارك، أسبانيا، فرنسا، بريطانيا العظمى، المانيا، هونج كونج، المجر، الهند، ايطاليا، الأردن، اليابان، كازاخستان، كوريا، لبنان، مالي، بولندا، بورتوريكو، قطر، السنغال، سنغافورا، صربيا، سلوفكيا، الصين تايبيه، الإمارات العربية المتحدة، اوكرانيا، الولايات المتحدة الأمريكية، اوزباكستان، بالإضافة إلى مصر البلد المضيف.

فيما يشارك في منافسات سلاح الشيش سيدات 166 لاعبة يمثلن 35 دولة وهي: الأرجنتين، استراليا، النمسا، البرازيل، كندا، تشيلي، الصين، جمهورية التشيك، الدنمارك، أسبانيا، فرنسا، بريطانيا العظمى، المانيا، هونج كونج، المجر، الهند، ايطاليا، الأردن، اليابان، كوريا، لبنان، المكسيك، الفلبين، بولندا، بورتوريكو، رومانيا، سنغافورا، السويد، تونس، تركيا، الإمارات العربية المتحدة، اوكرانيا، الولايات المتحدة الأمريكية، اوزباكستان بالإضافة إلى مصر البلد المضيف.

وأكد عبد المنعم الحسيني  رئيس الاتحاد المصري ونائب رئيس الاتحاد الدولي للسلاح أن الاتحاد الدولي للسلاح لديه ثقة كبيرة في التنظيم المصري منذ عدة أعوام وهذه الثقة زادت بعد التنظيم المصري المبهر لبطولة العالم للكبار 2022 ومن قبلها بطولة العالم للناشئين وبطولات كأس العالم والجائزة الكبرى على مدار الأعوام الماضية.

وأوضح الحسيني أن مصر تنظم كأس العالم لسلاح الشيش رجال منذ عدة أعوام ولكن هذه هي المرة الأولى التي ننظم البطولة في منافسات الرجال والسيدات معًا في نفس الوقت، وهي تجربة جديدة من الاتحاد الدولي وفي حالة نجاحها في مصر سيتم تطبيقها في كل بطولات الاتحاد الدولي حيث انها تساهم في توفير النفقات على الدول المشاركة وهو أمر هام في ظل الظروف الاقتصادية الحالية.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى